برنامج التعليم
- اعلاء قيمة العلم و العلماء في المجتمع.
- نشر الوعي بالتعليم كقيمة لذاته وليس وسيلة فقط لزيادة الدخل.
- ضمان اتمام ابناء الأسر الفقيرة للتعليم الأساسي.
طرق التنفيذ
جميع الانشطة التدريبية و التعليمية التالية يتم تنفيذها من خلال جميع البرامج و المشروعات الأخرى:
- تنفيذ برامج توعية لزيادة الوعي والتأكيد علي قيمة التعليم لذاته، وإعادة التقدير للعلم والعلماء، ودعم روح الانتماء للوطن.
- ربط المشروعات التي تقدم للأسر الفقيرة، وكذلك كل المزايا من مساعدات مالية وصحية وخلافة، بانتظام الأطفال في مراحل التعليم الأساسي بمدارسهم، وعدم التسرب، أو الرسوب.
- تقديم مكافآت مالية أو عينية للمتفوقين في التعليم من أبناء الأسر المشتركة في المشروع.
- المساعدة في المصاريف المدرسية و توفير و تجهيز شنط المدارس.
- مساعدة التلاميذ علي متابعة الدراسة والاستيعاب، من خلال المساعدة في مصاريف مجموعات التقوية.
- استخدام العون الغذائي، كلما أمكن تقديمه، كوسيلة تحفيز للتعليم، وذلك بربطه بانتظام الأطفال بالتعليم الأساسي ومحو أمية الكبار.
- تدريب القيادات الطبيعية بالمجتمع، من قيادات العمل الأهلي، علي تنمية المهارات البشرية، بالإضافة إلي المهارات العلمية الحديثة في الاستفادة المثلي من الأرض والإنتاج الحيواني، ليقوموا بدورهم بتدريب باقي أهالي القرية.
- زيادة وعي أهالي القرية المنفذ بها البرنامج بكيفية الاستفادة المثلي من الزراعات والإنتاج الحيواني، سواء المشتركين منهم، أو غير المشتركين في البرنامج، وذلك من خلال الندوات العامة لمواجهة التحديات المعرفية المختلفة.
- عدد من تم محو اميتهم من خلال البرنامج هو 53 حالة من الجنسين.
- عدد العائدين للدراسة بعد التسرب منها هو 12 طالب وطالبه.
- نظرا للصعوبات التي تواجه محو الامية واهمها تراخي الاسر تم عمل قائمة انتظار للمشروعات يوضع علي رأسها الاسر التي أتمت محو اميتها:
- امتحن ومنتظر 20 شخص.
- منتظم في الفصول 53 شخص.
- تم تدريب اكثر من 100 من القيادات في “مركز سخا لصناعات الألبان والتغذية والأعلاف خلال 4 سنوات ماضية.
- تم تدريب أكثر من 20 من القيادات بالقري علي رعاية النخيل في معهد بحوث النخيل بالقاهرة.
- تم تدريب افراد الاسر المشاركة داخل القري علي الزراعة والاعلاف وبدائلها من خلال اكثر من 100 محاضرة لخبراء في التنمية والزراعة والانتاج الحيواني.
- تم اجراء اكثر من 6.000 زيارة، سواء للمنازل، أو الجمعيات، أو زيارات تدريبية ومتابعة، و ذلك بخلاف متابعات القيادات الطبيعية في القري المشتركة.